Canalblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Publicité
Abdelhamid Hadouch LIBREXPRESSION
13 janvier 2015

الأمازغيون يحتفلون - Les amazighes Fȇtent le nouvel AN 2965

 

 

 

REPORTAGE EN PHOTOS et une lecture

 روبورتاج بالصور وقراءة  

الأمازغيون يحتفلون بالسنة الأمازيغية 2965 ببركان 

Les amazighes fȇtent le nouvel An 2965 à Berkane

 

 

السنة الأمازيغية

 

 

 

 

الاحتفال بالسنة الأمازيغية 2965 - 12-01-2015

 

 

FETE AMAZIGH 2965

 

 

 

FETE AMAZIGH 2965

 

 

FETE AMAZIGH 2965

 

السنة الامازيغية 5

 

 

FETE AMAZIGH

 

 

الاحتفال بالسنة الأمازيغية 5

 

 

الاحتفال بالسنة الأمازيغية2

السمة الأمازيغية 3

 

 

fȇte de l'année AMAZIGH

 

 

الاحتفال بالسنة الأمازيغية 12-01-2015

 

 

FETE AMAZIGH 2965 الاحتفال

 

 

قراءةٌ أولية في أمثال المنطقة الشرقية بالأمازيغية

 

  دوافع الاهتمام

 

1 – إنّ التّحدّث مع الكثير من الناس المولعين بالنكتة وبالأمازيغية ، وربطها بالواقع الاجتماعي مطعّمة بأمثال شعبية (الشلحة) ، وبالـمعاودة والتركيز في السماع ترسّخ لديّ الاهتمام والقناعة للبحث في هذا المجال التراثي . وبعد جمع عدد لا يستهان به من الأمثال خصصت جزءا من أوقات فراغي لتفحّص معانيها ، وجمالية تعابيرها ، فأخذت الرؤى تتوضّح ،  والأفكار تتبلور وتتطور ، وزادت الرغبة في التعرف أكثر على المقصديات الفكرية والعاطفية للرواة الغير المعروفين إلا لكونهم ينتمون في الغالب إلى تربة بني يزناسن ،  وأن الفنون الأدبية الشعبية بمختلف أنواعها لها قيمة فكرية وجمالية تتسع وفق تنوع القراءات والمناهج ، وهذا ما يغني الأدب في عدة نواحي ( الدّلالات – التشبيهات – التنغيم الموسيقي …) إلى جانب أنها تعكس مستوى فكريا ، ونمطا معيشيا واجتماعيا بمختلف التفاعلات الثقافية والسلوكية ، والمنغمسة عبر أزمنة متفاوتة في ثقافة الشعوب بفعل النّقل ، والتفاعل الحضاري .

   2 – امتلاك أدوات معرفية مساعدة وفي مقدمتها التحدث " بالشلحة " منذ الصغر ، والإقبال المستمر على القراءات التي تصبّ في نفس الرافد .

   3 – اهتمام العديد من الجمعيات والهيئات والكتاب بالثقافة الأمازيغية  « مع مناصرة مبدأ أن كل أشكال الفنون جديرة بالاهتمام  » (1) .كما أن الأحزاب تولي اهتماما واضحا في هذا الاتجاه ،  « وتدافع عن الخصائص البربرية كمكونات من مجموع الثقافة الوطنية جديرة بالعناية والدرس ، وخاصة على المستوى الجامعي ، ومستوى وسائل الإعلام  » (2) .

الأمثال رافد ثقافي شعبي متأصّل 

- إن الأدب الشعبي بكل مكوناته التعبيرية / الخطابية نثرا أو نظما ، وباللغة العامية أو الأمازيغية ، انبثق من الأوساط الشعبية بدافع الحاجة للتعبير عن العواطف والأحاسيس والأفكار ، إما لعدم امتلاك المستوى الثقافي المؤهّل لمسايرة التطور الثقافي وإنتاج اللغات،  ومنها اللغة العربية الفصحى ، أو تلبية حاجة  نفسية واجتماعية يحكمها الانتماء للهوية والاعتزاز بها …

   والأمثال سواء كانت بالفصحى ، أو الدارجة أو الأمازيغية ، تتميّز ببنية لغوية وفكرية مركّزة ، تأثر على السامع والقارئ ، وتجلب انتباهه لما تشتمل عليه من دقّة في التشبيه والمجاز ، وضروب البلاغة الأخرى ، واختصار في الألفاظ ، وتنوع في التنغيم مع ما تحمله التعابير من نتائج وخلاصات تجارب الإنسان الذي عايش ظروفا اجتماعية  واقتصادية وثقافية مختلفة حسب الأمكنة والأزمنة . إنها ترتبط بأحداث وقعت في فضاءات متنوعة من المجتمع - أي مجتمع ما – لتكون القصّة / الحدث المحكية والملتصقة بالمثل ، هي البؤرة للوقوف على مكامن الفكرة/الفائدة . وكلما أضاع الإنسان القصة/المثل الأصلية بفعل عوامل عديدة ، ومنها طبيعة الرواية الشفهية إلا وحبك أخرى في الغالب لتتوافق المعنى والمقصد ، ولإضفاء الشرعية والمرجعية التفسيرية للمثل . ومن هنا  نجد « للمثل معنى أصليا » (3) يتم استنباطه بالقراءة المتأنّية لربط الدلالات السطحية بالعميقة للألفاظ ، والبنيات التركيبية ، وفي مقاربات غير مخلّة لما وضعت لها ، وباجتناب الإقحام والتّعسّف . وله « معنى تطبيقي » (3) أو مرجعي هو القصة / المثل التي تستعمل عند الاقتضاء في المجال المتوافق ، أو المناسبة المماثلة ، وبمعنى آخر ، عند تشبيه أحوال الناس بها . ورغم ما قد يعتري الأمثال من تباين أو تضاد ، إن على مستوى الرواية أو النّقل في الحدث أو المناسبة أو السياق العام …لأسباب عدّة منها : التقادم ، وضعف الاهتمام ، وتدخّل الذوات والأذواق … وهذا ما قد يؤدي إلى تحريفات غير مقصودة ، أو متعمّدة تـمرر خلفيات معينة في الخطاب ، ورغم ذلك يبقى للمثل أثره القويّ على الإنسان لجماليته ، وسهولة حفظه لإيجازه ، وما يتضمنه من أفكار يُرادُ له الشيوع ، خدمة لأهداف معينة تختلف حسب نوعية  ومحتوى الإرسالية ، وقدرات المرسل وموقعه الاجتماعي والاقتصادي .

   وبعد هذه النظرة الموجزة ، أورد مجموعة من الأمثال تتناقلها عدد من الألسنة بالمنطقة الشرقية للمملكة المغربية ليستأنس القارئ بها فيطلع على بعض من جوانبها الفكرية والجمالية ، ويقف على جزء يسير من ثقافة أجيال لا زالت بصماتها حاضرة في الهيكلة وأنماط المجتمع الحالي  وإن اندثرت بعض عناصرها أو تجوزت بفعل التطور المتعدد الجوانب .

   وما دامت اللغات الأمازيغية (اللهجات البربرية) أو لغة / الأم (4) كما يسميها البعض لا زالت لم تحض بالاهتمام المطموح إليه ، رغم ما أنجز من تخصيص برامج إذاعية،  ونشرات أخبار تلفزية ، واهتمام عدد من المؤسسات بها …، ورغم الإشكاليات المطروحة على مستوى توحيد نظام الكتابة ، وإدخالها في البرامج التعليمية  ، وأكدمتها … يبقى قبول عضوية مهتمين في هذا المجال من المؤتمر العاشر لاتحاد كتاب المغرب المنعقد بالرباط مؤشر آخر يأخذ إلى القول : « أن الزمن الحاضر هو زمن الحفاظ على جميع أشكال تراثنا الوطني » (5) وهو قول معبّر وفاتح لباب الاجتهاد ، له بعده الوحدوي في توافق مع التطور المجتمعي .

من أمثال المنطقة الشرقية 

فــي الْكـرم

   الكرم من الخصال التي افتخر بها العرب والبرابرة عبر العصور، فجادت قرائحهم بإبداعات في أغلب الأجناس الأدبية ، شعرا ونثرا .

1 –    أنَـوْج أَنْيدْجَنْ واسْ إرَقْ أَمُقَنْديلْ ، أَنَـوْج أَنْيومايَنْ يَذْقَلْ أَمُزَنْبيلْ .

معناه : ضيف يوم واحد يلمع كالقنديل ، وضيف يومين ثقيل  "كالزنبيل " .

المكونات اللفظية ودلالاتها :

 أنوْج : الضيف .

 إدْجنْ : واحد – من الأعداد .

واسْ : يوم ( إدجن واس ) يوم واحد .

أمُقنديل : من الدخيل اللاتيني في الفصحى ، ويستعمل أيضا في تشلحيت .

أمُـ : أداة تشبيه ، مثل أو الكاف .

أمُزنبيلْ : مثل الزنبيل – وعاء ، صندوق للشاي /النبات ، وقد توضع فيه حاجيات كالدقيق .الخ

يَذْقلْ : ثقيل من فعل ثقل يثقل وهي كلمة معدولة عن العربية . وضع الذال مكان الثاء التي لا توجد في حروف تفناغ (6) حسب علمي .وللإشارة فإن الأمثال لا تلتزم حرفيا حروف ( تفناغ ) لزيادة حروف ونقص بعضها لأسباب يتطلّب استجلاؤها في دراسات موسعة .

يوماينْ : واضحة في تداخلها وتثنيتها ومعناها : يومين .

الموسيقى أو التنغيم :  مصدره تكرار حروف وكلمات لها نفس الوزن ( أمُ- زنبيل- قنديل -أنوْج – ـن ) . والسجع في المثل واضح .

استنتاج : إن الوضعية الاقتصادية للأسرة غالبا ما تفرض نوعا من التعامل مع الضيف لا يحط من شرف وخصلة الكرم ، وقد يكون عند البعض قناعة وسلوكا ، والحديث النبوي في حق الضيافة يرفع كل التباس .

2 – أكصْبَحْ أنَوْج غيرْ ينْسَ يَسْرَ ، والله أُرَسَّ يَكَّرْ غيرْما يَتْشَ يَسْوا

معناه :  كمْ هو جميل الضيف الذي يبيت ويذهب ، والله لنْ يقوم من هنا حتى يأكل ويشرب .

المكونات اللفظة ودلالاتها

أكصبحْ : كم جميل .أكـ : تم تكوينها بتحويل ياء (يصبح) جميلا وبارتباط مع (أ) نطقا أدّى إلى (كـ) عليها ثلاث نقط = (أكيـ) والكاف بثلاث نقط لا وجود لها في حروف تفناغ حسب علمي أيضا .

ينْس : بات .                             

 يَسْرَ : ذهب وغادر  وهي مأخوذة من فعل سرى يسري ، وفي المثل العربي : عند الصبح يحمد القوم السرى ، أي : السير ليلا .

والله : واو القسم والمقسم به كما في العربية الفصحى .

أرسَّ : من هنا .

يكّيرْ : نهض . (أرس يكر) لن ينهض من هنا . أر : لن ، وقد تستعمل لم أي وظيفتها النفي في عدة سياقات . سّ : هنا .

غير ْ : تستعمل بمعنى الذي ، وغير كما في الفصحى ، وإذا اقترنت بما أفادت إلى أن يتْشَ : أكلَ ،  وفي العبارة ( غيرما يتش ) تصبح : إلى أن يأكلَ .

يسْوا : شَرب في الماضي ، ومع نفس الارتباط ينتقل الفعل إلى المضارع (إلى أن يأكل ويشرب) .

استنتاج : لقد لاحظ القارئ أن الجمل بالأمازيغية  قلما تخلو من أثر العربية الفصحى صراحة أو عرضا أو تعديلا  في المعنى أو في المبنى .

فـي الأطعمــة

القصّة / المثل :  رأت امرأة جارتها تضع القدر على النار ، فدفعها فضولها لتسألها عن نوع الطعام الذي حضرته ، فتلقّت منها جواباً لم يكن إلا مثلا ينزاح إلى اللغز أو الأحجية .

1-  أَكَـرْكُـورْ خُـكَرْكـورْ ، أَثْـغـاطْ ثَـنْـيـا خُـزَمّـورْ

مـعناه : اعتبارا لكون لفظة (كركور) من الكركر ، أي المكبّ من الخيطان (عامية) ، وهي مشتقة من فعل كرْكَرَ الشيء : أي جمعه ، والحبّ حنّطه ، أو معنى : وضع الشيء على الشيء (7) يمكن الاستنباط بأن قائلة المثل / الأحجية إما أن تكون قد قصدت "الكسكاس" على القدر ، أو تراكم حبّات " الكسكس " بعضها على بعض ، وفي كلا الحالتين ، يكون المعنى المراد  هو الشيء على الشيء (القدر – الكسكاس – الكسكس)           أما الماعز ركبت الشجرة ، فالمراد به إفهام الجارة بأنها حظرت الكسكس بدون حليب أو لحم ، وبأسلوب تعبيري راق دلاليا وبلاغيا .

المكونات اللفظية ودلالاتها

كرْكور : من فعل كركر (انظر القاموس العربي ) .

أثْغاتْ : الماعز أو الماعزة .

ثَنْيا : ركبت وطلعت وتسلّقتْ ويصرّف ( أنييغْ = ركبت ، ثنييذْ =ركبْت ، ثَنْيا = ركبَتْ ، ثَنْييمْ = ركبْتُمْ …الخ ) .

ملحوظة :

   كثيرا ما نجد من ينطق فعل طلعتْ ( ثنيا) بالتاء ( تَنيا) وقد يكون هو الصحيح وفق حروف تفناغ ،وقد يكون هذا الانزياح في النطق مردّه إلى تعدد اللهجات أو الخطأ الشائع .

خُزمّورْ : خُـ: على ، أَزمّورْ : اسم لشجرة الزيتون الغابوي المسمّى "الزّبّوجْ " أو الزيتون الجائح .

التنغيم الموسيقي

تكرار الكاف في كلمتين ، و ( آزر ) في آخر ثلاث كلمات  أعطى للمثل / اللغز تنغيما موسيقيا ملحوظا .

في الأطعمة والتوظيف المجازي

2 -     سَـكّرْ أشّانْ إثاروثْ ، أَتَتْـشارْ ثـايْذورْث .    

 معناه :  أعط القيمة للرّئة (رئة الذّبيحة من الحيوانات ) ، تمتلئ القدْر .

المناسبة : عندما ينعدم المطلوب والمحبّذ ، يرى البعض من الأفضل إعطاء القيمة الزّائدة لما هو حاضر ومتوفّر حتى لا يبقى الفراغ . وقد يكون ساريا في الحاجة الغذائية ، وهو المستوى الأولي المستنبط من المثل ، ويتجاوزه حسب الحدث / المناسبة إلى كل ما هو مادي وفكري .

المعجم

سكّرْ : فعل أمر ، أعط وله معانى آخرى هو : أيقظ ، أبعد …الخ حسب السياق .

أشّانْ : الشأن والقيمة .

ثاروثْ : رئة الذّبيحة من الأغنام والأبقار وغيرها .

أتَـتْشارْ : تـمْتـلئُ .

ثايْذورْثْ : القدْرُ .

المستوى الصّوتي والتنغيم

مردّه إلى تكرار حروف في آخر الكلمات لها قاسم مشترك من حيث التنغيم ( ثاروثْ - ثايذورْثْ - ) والمدّ المتكرر مع حروف ( شا –ثا ).

 

في الزّفاف والعلاقات الاجتماعية

1 -  ثاسْلـيـثْ أثْمَشّضْ   زُكَمْشَضْ ، ثَمْغارْثْ أثْمَشّضْ زُكسْفَضْ .

معْناهُ : العروس تمشط بالمشط ( آلة النّسج ) ، والحـماةُ تمشط بعود متّقد ناراً .

المناسبة /الحدث

   عند تزيين العروس لزفّها إلى زوجها ، أو في الأيام أو الشهور قبل ليلة الزفاف ، ينتاب العروس تفكير تخيّلي مُلـحٌّ يركّز على مستقبل حياتها الزوجية ، وعلاقتها بأفراد أسرة الزوج ، ونفس  الحالة تعيشها الحماة لكن لإثارة المشاكل ، خاصة إذا كان هذا الزواج لا تباركه . والمثل يتجاوز استعماله  إلى حالات ووضعيات متشابهة في العلاقات الاجتماعية ، وما أكثرها .

المـعجـم

ثاسْليثْ : العروس.

أثْـمشّضْ : تـمشط .

زُ كمشضْ : بالمشـط ( آلة النسج/ القرداش ).

ثـمْغارْثْ : الحماة ( أم الزوج ) .

زُ كسفضْ : بعود متّقد ناراً ، أي به جمر .(كـ بثلاث نقط )

المستوى الصوتي والتنغيم

   فهو واضح من تكرار الحروف والكلمات ( السجع) .

في نهاية الحكايات الشعبية ( الحجايات)

1 -     نَـتْـشْ أتْـشيـغْ أبَـتّيـخْ ، شَكْ ثَتْـشيـذْ ألَـتّيـخْ  

ترجمتـه

    أنا أكلت البطيخ ، وأنت أكلت السّقطة ( السقوط على الأرض ) .

المـعجـم

نتشْ : أنا .               أتشيغْ : أكلتُ .           أبتيخ : البطيخ .       شكْ : أنتَ .

ثتشيذْ : أكلتَ .         ألتّيخْ : السقطة ، السقوط على الأرض .

الـمناسبــة

عند نهاية الحكايات الشعبية أو ما يسمّى بالمغرب ( لَمْحاجْياتْ أو الحجّايات ) ، وفي تونس ( التْشَنْشيناتْ ) ، قد يظنّ المتلقّي / المستمع أن الحكاية لا زال لها بقية ، فيشعره الراوي بالقول السابق ( نتش أتشيغ …) إشعارا منه بانتهاء حكيه .

 ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المراجع :

(1)  – أطروحة المؤتمر الوطني الثاني لحزب التقدم والاشتراكية (23 –24 – 25 فبراير 1979م – تحاليل أهداف مهام ) – مع المثقفين من أجل ثقافة تقدمية (ص :161 – 162 ).

(2)    - نفس المصدر – الوحدة الوطنية في إطار التنوع الثقافي (ص: 140).

(3)    - العلامة محمد الفاسي – نظرة عن الدب الشعبي بالمغرب – مجلة البينة .

(4)   - جريدة الاتحاد الاشتراكي ، العدد :261 في 15-01-1989م –اللغة الهوية والثقافة الوطنية في المغرب العربي – قراءة في كتاب جيلبير كرانكيوم ، تقديم وتعريب : حسن أحجيج .

(5)   - الأستاذ شمعون ليفي – ملحق البيان الثقافي – العدد : 143 – 13و14/04/1986م – الإسهام اليهودي المغربي جزء من التراث الوطني – حديث في الثقافة الشعبية – أجرى الحوار : نور الدين برشيد –( نقل واعتماد قول الأستاذ العربي المساري في عدد خاص بالعلم السياسي ، العدد:16 في 16-12-1983م ).

(6)    - الأستاذ عبد العزيز بن عبد الله – تطور الفكر واللغة في المغرب الحديث – دار لسان العرب – لبنان ( ص:229 )  .

(7)    - معجم الطلاب ، ص: 639 – طبعة 1966م لبنان 

 

من كتاب أوراق وأجناس لصاحبه عبد الحميد حادوش الصادر عن مطبعة النخلة بوجدة سنة 2003

 

IPHONE 11-01-2015 087

 

 

 

 

 

Publicité
Publicité
Commentaires
Publicité